منتديات ألوان الحياه
أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام 829894
ادارة المنتدي أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام 103798
((لون حياتك معنا))
أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام 609212
منتديات ألوان الحياه
أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام 829894
ادارة المنتدي أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام 103798
((لون حياتك معنا))
أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام 609212
منتديات ألوان الحياه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ألوان الحياه

أهاً وسهلاً بك يآ (زائر آخر عضو مسجل هو (khadija oubadi
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
jokar
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
jokar


المزآج : رومانسي
عدد المساهمات : 1135
العمر : 31

أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام   أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام Emptyالأربعاء أكتوبر 28, 2009 9:09 pm

أولا: أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام

مقام الدعوة في الإسلام عظيم، بل هي أساس من أسس انتشارهِ، وركن من أركان قيامه.

{قُلْ هَذِهِ سَبِيلِى أَدْعُو إِلَىَ اللّهِ عَلَىَ بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتّبَعَنِى وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَآ أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [يوسف: 108]

فلولا الدعوة إلى الله لما قام دين، ولا انتشر إسلام، ولولاها لما اهتدى عبد، ولما عَبدَ الله عابد.. ولما دعا الله داع. {يََأَيّهَا الرّسُولُ بَلّغْ مَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رّبّكَ ، وإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ} [المائدة: 67]

فبالدعوة إلى الله تعالى: يُعبَد الله وحده، ويهتدي الناس، فيتعلمون أمور دينهم، من توحيد ربهم، وعبادته، وأحكامه من حلال وحرام، ويتعلمون حدود ما أنزل الله.

وبالدعوة إلى الله تعالى: تستقيم معاملات الناس، من بيع وشراء، وعقود، ونكاح، وتصلح أحوالهم الاجتماعية والأسرية.

وبالدعوة إلى الله تعالى: تتحسن أخلاق الناس، وتقل خلافاتهم، وتزول أحقادهم وضغائنهم، ويقل أذى بعضهم لبعض.

وإذا ما قامت الدعوة على وجهها الصحيح، واستجاب الناس لها، تحقق للدعاة وللمدعوين سعادة الدنيا والآخرة.

قال تعالى: {وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَىَ دَارِ السّلاَمِ}. [يونس: 25]

وقال تعالى:{وَيقَوْمِ مَا لِى أَدْعُوكُمْ إِلَى النّجَاةِ وَتَدْعُونَنِى إِلَى النّارِ}. [غافر: 41]

وبالدعوة إلى الله تعم الرحمة بين العباد {وَمَآ أَرْسَلْنَاكَ إِلاّ رَحْمَةً لّلْعَالَمِينَ} [الأنبياء:107]

وبالدعوة إلى الله ينتشر الأمن، ويسود السلام، ويتحقق العدل بين الأنام.

قال تعالى: { الّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُوَاْ إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلََئِكَ لَهُمُ الأمْنُ وَهُمْ مّهْتَدُونَ } [الأنعام 82]

وقال تعالى: {وَعَدَ اللّهُ الّذِينَ آمَنُواْ مِنْكُمْ وَعَمِلُواْ الصّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنّهُمْ فِي الأرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكّنَنّ لَهُمْ دِينَهُمُ الّذِى ارْتَضَىَ لَهُمْ وَلَيُبَدّلَنّهُمْ مّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً} [النور: 55]

وإذا استجاب الناس للدعوة، وعملوا بالشريعة، حُفظت الأموال، وعصمت الدماء، وصينت الأعراض، فأمن الناس على أنفسهم، واطمأنوا على أموالهم وأعراضهم، وانتشر الخير، وانقطع الفساد.

قال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىَ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنّهُ حَيَاةً طَيّبَةً وَلَنَجْزِيَنّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} [النحل: 97]

كل ذلك لا يتم إلا بالدعوة إلى الله عز وجل، لذلك كان للدعوة في الإسلام، الحُظوة الكبرى، والقِدْح المعلاّ، والفضل العظيم، وكانت وظيفة الأنبياء الأولى.

قال تعالى: {يَأَيّهَا النّبِىّ إِنّآ أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشّراً وَنَذِيراً * وَدَاعِياً إِلَى اللّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مّنِيراً } [الأحزاب: 45-46]

فالدعوة إلى الله، شرف عظيم، ومقام رفيع، وإمامة للناس، وهداية للخلق، فضلاً عما ينتظر الداعين في الآخرة من أجر عظيم، ومقام كريم.

ثانيا : فضل الدعوة إلى الله تعالى:

ولِما كان للدعوة من أهمية بالغة في دين الله، وأثر كبير في إصلاح البشرية، جعل الله لأصحابها شرفاً عظيماً، ومقاماً رفيعاً، وإمامة للناس في الدنيا.

{وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمّا صَبَرُواْ وَكَانُواْ بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ} [السجدة: 24]

وفضلاً عن هذا كله، جعل الله لصاحبها أجراً عظيما، ومنزلة كبيرة، ومقاماً كريماً في الآخرة.

قال تعالى:{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مّمّن دَعَآ إِلَى اللّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنّنِى مِنَ الْمُسْلِمِينَ} [فصلت: 33]

فهذا النص يقرر: أن الدعوة إلى الله المقرونة بالعمل الصالح، من أجلِّ الأعمال، وأفضل العبادات، وهي شهادة لصاحبها: أنه من أحسن الناس ديناً، وأقومهم طريقا.

وعدَّ الله من دعا إلى الخير والهدى من المفلحين، قال سبحانه:

{وَلْتَكُن مّنْكُمْ أُمّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلََئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}[آل عمران:104]

وأخبر رسول الله ? ما للداعية من خير، فقال ? لعلي رضي الله عنه - في حديث طويل -:

"فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حُمْرِ النعَم".[1]

وحمر النعم: ((هي الإبل النفيسة)).(39)[2]

قال العسقلاني: "قيل: المراد خير لَكَ مِنْ أن تكون لك فتتصدق بها، وقيل: تقتنيها وتملكها..."(40)[3]

وقد أخبر رسول الله ? ما للداعية من أجر عظيم، وثواب دائم، ونماء في أجره، وتعاظم في ثوابه، مادام أثر دعوته قائمًا، ونفعها جاريًا.

فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله ? قال: "ن دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا..."[4] الحديث.

فكل دعوة يقوم بها الداعي يؤجر عليها، وإن لم يستجب المدعوون، فإن استجاب المدعوون، كان للداعي أجر بكل عمل يقوم به المدعو، مهما كان عدد المدعوين، ولو بلغ ألوفاً مؤلفة، ودهوراً مديدة، ولا يُنقص ذلك من أجر المدعوين شيئا.

فأي منزلة أعظم من هذا؟!؟ وأي ثواب أكبر من هذا؟!؟ وأي عمل أنفع من هذا..؟!! إن مِثْل هذا الفضل العظيم قلما يوجد في أمر من أمور الإسلام، كما وجد في الدعوة إلى الله عز وجل.

ثالثاً : حكم الدعوة إلى الله تعالى:

دلت نصوص الكتاب والسنة على وجوب الدعوة إلى الله - بمعناها العام - على كل مسلم ومسلمة، كل حسب وسعه.

والوسع يشمل: الوسع العلمي، والمالي، والبدني، والقدرة على أداء الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة، قال تعالى: {يََأَيّهَا الرّسُولُ بَلّغْ مَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رّبّكَ} [المائدة: 67]

وقال تعالى:{ادْعُ إِلِىَ سَبِيلِ رَبّكَ} [النحل: 125]

وقال ?: "بلغوا عني ولو آية" لحديث.[5]

وهذه الألفاظ (بلِّغ) (ادع) (بلِّغوا)، أوامر صريحة، وإطلاقات شاملة، والأصل في الأمر الوجوب، وفي الإطلاق الشمول.

فهي توجب الدعوة على كل مسلم ومسلمة، كُلاًَ في حدود وسعه.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "الدعوة إلى الله واجبة على كل من اتبعه (أي الرسول) وهم أمته، يدعون إلى الله كما دعا إلى الله"[6].

منهج الدعوة - (ج 1 / ص 34)

ويتأكد هذا الوجوب على طائفة من الناس، أن تقوم بالدعوة إلى الله في كل مكان وتجمع، في المدينة، وفي الحي، وفي القرية، وفي الوزارة، وفي الشركة، وفي المؤسسة، وفي كل تجمع للمسلمين، يجب أن تقوم طائفة بتحمل أعباء الدعوة إلى الله، وذلك لقوله تعالى:{وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُواْ كَآفّةً فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلّ فِرْقَةٍ مّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لّيَتَفَقّهُواْ فى الدّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوَاْ إِلَيْهِمْ لَعَلّهُمْ يَحْذَرُونَ} [التوبة: 122]

وهذا القيام بأمر الدعوة، واجب على الكفاية، لقوله تعالى:

{وَلْتَكُن مّنْكُمْ أُمّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلََئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [آل عمران: 104]

ولكن قد تجب على عين إذا تعين عليها ذلك، كأن لا يقدر أحد غيره على تبليغ أمر ما، أولم يقم به أحد.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "قد تبين بهذا: أن الدعوة إلى الله تجب على كل مسلم، لكنها فرض على الكفاية، وإنما يجب على الرجل المعين من ذلك ما يقدر عليه، إذا لم يقم به غيره".

والدعوة إلى الله لا تقتصر على صورة معينة، بل تتعدد صورها، وتتنوع سبلها.

فمن عَلِم آيةً فبلغها، فقد دعا إلى الله، ومن حفظ حديثاً فنشره بين الناس، فقد دعا إلى الله.

ومن رأى قوماً غافلين فذكَّرهم، فقد دعا إلى الله.. ومن رَبَّى أهله على الهدى، فقد أبلغ رسالة الله..، ومن نصح للناس، وعلمَّهم، وأمرهم بالمعروف ونهاهم عن المنكر، فقد دعا إلى الله..

ويزداد عظم المسؤولية، كلما ازداد علم المرء، وقدرته، ومنزلته بين الناس.

وكلما ازداد العلم، والدعوة، والمسؤولية، ازداد الأجر،

وارتفع القدر، ونيلت الدرجات.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://7yaah.7olm.org
شوجي
ـــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــ
شوجي


المزآج : فله
عدد المساهمات : 1285

أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام   أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام Emptyالخميس أكتوبر 29, 2009 6:21 pm

مشكوره يعطيك العفيهـ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://shoojy2009.ahlamontada.net/
jokar
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
jokar


المزآج : رومانسي
عدد المساهمات : 1135
العمر : 31

أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام   أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام Emptyالسبت أكتوبر 31, 2009 9:41 pm

ههههه >>

قصدكـ مشكور ,,

ع العوموووم ،، شرفتي ,,
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://7yaah.7olm.org
 
أهمية الدعوة إلى الله ومقامها في الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الدعوة الى الله
» الدعوة إلى الله في السلوك اليومي
» الدروس المستفادة من إسراء رسول الله صلى الله عليه وسلم
» وصف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في شهر رمضان
» هل أسري أو عرج برسول قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ألوان الحياه :: منتدى الاسلاميات :: ۩ ۞ قسم الدعوة إلى الله ۩ ۞-
انتقل الى: